فيروزيات - سفيرة لبنان إلى النجوم

ث

ظ




ما تحب فيروز



الرجاء المشاركة والمتابعة


أغاني:

في بدايتها المبكرة حين دعيت فيروز للإمتحان لكي تكون فتاة كورال في الإذاعة اللبنانية، إختارت أن تغني الأغاني التالية:

  • يا ديرتي لأسمهان
  • يازهرة في خيالي لفريد الأطرش

وكانت أيضاً معجبة ب "ليلى مراد" كما ذكر في مصادر عديدة.

في مقابلة تعود لبر امج "البث المباشر" في الإذاعة اللبنانية سئلت فيروز عن الأغاني التي تفضلها من أعمال : عاصي، منصور، زياد، فليمون وهبة، نصري شمس الدين، وديع الصافي، ومحمد عبد الوهاب.

وكانت إجاباتها كالتالي:

  • عاصي: طريق النحل
  • منصور: لملمت ذكرى لقاء الأمس
  • زياد: سألوني الناس
  • وديع الصافي : أنا وهالبير
  • محمد عبد الوهاب: سهار بعد سهار
  • فليمون وهبة: قصيدة ضاحكة (؟)
  • نصري شمس الدين: وينك، خلي صوتك يطمني (من أيام فخرالدين)

في مقابلة أخرى مع جان ألكسان جرت في دمشق عام ١٩٧٦، سئلت مرة أخرى عن بعضٍ من أغانيها المفضلة.

ذكرت ما يلي:

  • محمد عبد الوهاب: النهر الخالد
  • أم كلثوم: انت عمري

أشخاص:

(النصوص التالية مقتبسة من نفس المقابلة المذكورة أعلاه، ما عدا المشار إليه بعكس ذلك)

  • عاصي الرحباني : عاصي ومنصور يتشابهان كما تتشابه نقطتا المطر. هما عبقريان في الشعر والموسيقا. فعاصي، في الفن، لا يتنازل عن أن يكون ديكتاتوراً. ديكتاتور على نفسه قبل أن يكون ديكتاتوراً على غيره. هناك نعمة في ديكتاتوريته الفنية هي "الشك". الشك الذي يسهم كثيراً في عملية خلق الجمال الفني. ومن هنا نقول، أن عاصي يحب "الصعب" الذي يخلق الجديد والبساطة، وراحته في الفن عظيمة لأن عذابه عظيم. هناك أشخاص يقتربون إلى النهر، لكن عاصي أقرب إلى النبع نفسه.

  • منصور : قديماً كانوا يقولون "وجها الدينار". منصور هو الوجه الثاني للدينار الرحباني. أجمل شعر غنيته ألفه منصور ألذي أقول عنه أنه سعادة هاربة إلى الطفولة، وكلما ركض، طالت الطريق الطريق. من هنا، همه الكبير يعطي شعراً مثلما يعطي موسيقى.
  • زياد : عبقرية فنية تأخذ ملامحها من رأيه في الحياة والإنسان والأرض والوطن والشعب. زياد مثل آلة التصوير، تلتقط الصور التي لا يستطيع الآخرون رؤيتها والتقاطها، هذه الصور الموجودة في "الظلام" أو التي وضعوها في "الظلام"، وعنده قدرة على مراقبة الأشياء بدقة غريبة، مثلما عنده تأمل طويل لعلاقة عناصر الكون بعضها ببعض. كل شيء في الحياة له وجهه الساخر وقوة زياد تكمن في قدرته على التقاط وتصوير هذا الوجه الساخر، لأنه عميق جداً بمعرفة الجانب المأساوي لهذا الشيء …

من مقابلة أخرى جرت في باريس ١٩٨٨ : "زياد هو فنان المستقبل. هو ابني ودرعي الواقي".

وفي مقابلة ثانية نشرت في "المجلة" عام ١٩٨٨ : "عندما أغني من ألحان زياد، فأنا أغني لفنان كبير. وإذا كان للأغنية العربية من مستقبل، فمع زياد الرحباني. زياد كبير ليس لأنه ولدي، صحيح أنه نشأ في بيت عاصي وفيروز وأن ذاك رعاه فنياً .لكن من يستطيع أن يهب عبقرية لأحد؟"

  • أم كلثوم : "سيدة الغناء العربي".
  • صباح : "شخصية فنية محترمة، وصوت جميل"
  • محمد عبد الوهاب : "الفنان الأكثر احتراماً للعلم، والأكثر عملاً من أجل الأغنية"
  • وديع الصافي : "منجم ذهب"، وفي مقابلة أخرى مع جان ألكسان عام ١٩٧٦، قالت : "هيدا نسر الجبل"
  • نصري شمس الدين : "صوت مميز، ورفيق وفي جداً"
  • فليمون وهبة : "شيخ الأغنية الشعبية"
  • هالي (ابنها المقعد) : "نور العين وحبيبي" (من مقابلة نشرت في الشبكة عام ١٩٩٠)
  • هدى (أختها) : "هي فنانة مرهفة … وإنسانة طيبة … ومطربة مجتهدة ولها حضور جميل على المسرح وعلى الشاشة، كما أنها تتمتع بصوت دافئ. (من مقابلة مع جان ألكسان عام ١٩٧٦)
  • جدتها : كانت تمضي عطلاتها المدرسية في مكانها المفضل، بيت جدتها، تساعدها في أعمال البيت في النهار، وتستمع إلى حكاياتها في الليل، على ضوء القنديل .(فيروز، المطربة والمشوار لرياض جركس).

أماكن:

  • لبنان : "حبي العظيم وهمي الأكبر"
  • من مقابلة عام ١٩٩٤ جرت قبل حفلتها في لندن: "لبنان من أهم همومي وإهتماماتي، إنه وطني وقدري ومصيري".

  • بعلبك : "سنين العز اللي عشناها والجمال كان السنين اللي عملنا فيها بعلبك. كان لبنان بأهم المرحله الجماليه والحياتيه. وبعلبك هو أساساً مكان تاريخي مهم… الغنية فوق بيتغير إحساسها ببعلبك… والوجود ببعلبك مهم كثير، بيضيف عالفن. بيعطي، بيوحي وبيضيف عالإنسان، بيحس حالو بمكان فيه ناس كثير، فيه جمال كثير مرق قبلو... هيدا بيغني كثير الوجود والفن..." (من مقابلة مع فريديريك ميتران)

أشياء:

  • دمى وحيوانات محشية : كما لاحظت صديقة لها (نشرت في الحوادث عام ١٩٨٨) التي وجدت سرير فيروز محتلاً من قبل مجموعة من الألعاب بشكل حيوانات (زرافة، قطة، فأرة، فيل، ميكي ماوس، ومهرج)
  • الأزهار : من "فيروز المطربة والمشوار" لرياض جركس.

في نفس المقابلة مع جان ألكسان في عام ١٩٧٦، قالت فيروز أن الأزهار المفضلة عندها هي: الياسمين، الغاردينيا، والتوليب.


فيروز >> ما تكره